حابب ابدأ حكاية النهاردة بجملة بسيطة تبان انها عادية..
حابب ابدأ حكاية النهاردة بجملة بسيطة تبان انها عادية… ولكن لو ركزنا في كل حرف هنلاقي له ألف معنى ومعنى… الجملة بتقول… مهما سعينا وجرينا في الدنيا بطولها وعرضها… اولها زي أخرها مش هناخد منها حاجة… مابيفضلش منها غير ذكرى حاجتين “العمل الصالح والعمل الطالح”.
ده ملخص حكايتنا النهاردة اللي جبتهالكم من قلب الصعيد… وحفاظاً على الخصوصية هنغير اسماء العائلات… اللي بتدور عنهم الحكاية.
الحكاية اتحكت على لسان راجل كباره كده وده المعنى المرادف لكلمة كبير بالصعيدي… الراجل ده وصلناله من خلال متابع معانا لصندوق حكاياتي… واللي حكى جزء منها والراجل التاني حكالنا الباقي او اساس الحكاية.
بتبدأ الحكاية لما قالي بالنص بلهجته الصعيدي… “العفاريت موجودة.. سواء صدقت او ماصدقتش… تصديقك من عدمه مش هيمنع ظهورهم لما يعوزوا يظهروا”… فقولتله سيبك من ان اصدق او ماصدقش خصوصاً ان شوفت كتير…
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇