غير مصنف
“ فاقصص القصص لعلهم يتفكرون” روائــــــع الصــــــحابة
فقا ل له الرسول عليه الصلاة والسلام: (وما الذي جاء بك يا عمير؟!)
قال: (جئت أرجو فكاك هذا الأسير الذي في أيديكم فأحسنوا إلي فيه.
قال: (فما بال السيف الذي في عنقك ؟!).
قال: قبحها الله من سيوفٍ.
وهل أغنت عنا شيئاً يوم بدر ؟!
قال: اصدقني ما الذي جئت من أجله يا عمير؟.
قال: ما جئت إلا لذاك.
قال النبي ﷺ اسمع… بل قعدت أنت وصفوان بن أمية عند الحجر، فتذاكرتما أصحاب القليب من ضرعي قريش ثم قلت:
لولا دين علي وعيال عندي لخرجت حتى أقتل محمداً.
فتحمل لك صفوان بن أمية دينك وعيالك على أن تقتلني والله حائل بينك وبين ذلك
فذهل عمير لحظة ثم ما لبث أن قال: أشهد أنك لرسول الله.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇