close
غير مصنف

“‎ فاقصص القصص لعلهم يتفكرون” ‎ روائــــــع الصــــــحابة

­

‎أمر عير بن وهب بسيفه فشحذ وسقاه سُمَّاَ …

‎ودعا براحلته فأعدت وقدمت له فامتطى متنها(ركب ظهرها)

‎ويمم وجهه شطر المدينة، وملء برديه الضغينة(الحقد والكره) والشر.

‎بلغ عمير المدينة ومضى نحو المسجد يريد رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما غدا قريباً من بابه أناخ راحلته ونزل عنها.

‎كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه إذ ذاك جالساً مع بعض الصحابة قريباً من باب المسجد يتذاكرون بدراً وما خلفته وراءها من أسرى قريشٍ وقتلاهم ويستعيدون صور بطولات المسلمين من المهاجرين والأنصار ويذكرون ما أكرمهم الله به من النصر وما أراهم في عدوهم من النكاية والخذلان.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى