close
غير مصنف

صحيت من النوم الفجر على تليفوني وهو بيرن برقم محمود صاحبي، استغربت لأننا تقريبا علاقتنا اتقطعت من سنة كاملة، قلبي حس أن فيه مصيبة أو أنه محتاج مساعدة، بدون تفكير رديت بسرعة وسمعت صوت والدته بتصرخ وبتعيط وبتقولي: ألحقني يا حسام، ألحق صاحبك..

­­ ­
انت عارف وكنت شاهد على بداية تغييره، لكن اللي يمكن متعرفهوش اني كنت بلاقيه في الاول بيشتري كتب شكلها غريب، عليها وفيها رسومات ورموز وحاجات عجيبة، ولما سألته خباهم، واتنرفز ومنعني أدخل انضف اوضته، كنت ساعات اسمع بليل بيتكلم مع واحدة في أوضته، وكنت اقول لنفسي يمكن بيتكلم في التليفون، بس كنت بستغرب لأني كنت بسمع صوتها لكن مش بفسر كلامها، وأسأل نفسي، هو ليه طيب فاتح الاسبيكر؟!..

لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى