بعد 25 سنة على الحادثة تحكي إمرأة تقول كنت فتاة لم أتعدى 12 عشر من عمري ادرس في المتوسطة من عائلة بسيطة مكونة من والداي وأربع بنات كان والدي ضابطا في الشرطة.
كنت أصر@خ لا لا لا.تقدم مني وأخذ يق@طع ملابسي ويضر@بني بلك@مات على وجهي لم أستطع مقا@ومته كان قويا جدا.شل@حني من ملابسي وقام باغت@صابي….
لم أعرف ماذا يجري معي كنت أظن أنها مجرد مزحه سيئة او حلم سأستيقظ منه ولكن مرت الساعات وانا على تلك الحالة.آل@مني حلقي من شدة الصرا@خ وجفت دموعي وكنت جائعة جدا وكان القادم مرعبا.تقول مرت عدة.
ساعات حتى سمعت بابا قد فتح كان أشبه بباب زنزانة من حديد. كنت مر@تعبة جدا وصرت أبكي وأصر@خ ساعدوني أخرجوني أخرجوني حتى رد علي صوت خفيف أغلقي فمك والا قت@لتك.جمدت في مكاني وكأني مشلولة من شدة الخوف ثم ضر@بني بكف يده على وجهي.
لم أستطع فعل شيئ غير البكاء كان الموقف صعبا.
لا توجد كلمات تصف قسوة تلك اللحظات. أخبرني انه سيفك يداي وينزع عصابة عيناي ولكن ان حاولت شيئا سي@نحر عن@قي.
نزع عني الرباط والعصابة ولم أستطع النظر اليه من شدة الخوف.
وضع صحنا أمامي فيه بعض الأكل ثم نظرت اليه وكان المنظر مخيفا كان ملثما ويضع نظارت مخفيا كل ملامحه.
قال لي ستعيشين عندي وتنسين أهلك وان فعلت شيئا اذ@بحك بس@كيني وكان يلوح بس@كينه في الهواء.كنت أبكي وأطلب منه ان يعيدني الى عائلتي. أغلق الباب وغادر.
كان المكان مظلما بعض الشيئ وكان واضحا انه قبو لمنزل ما.
لتكملةالقصة اضغط الرقم 5 في السطر التالي