غير مصنف
بعد 25 سنة على الحادثة تحكي إمرأة تقول كنت فتاة لم أتعدى 12 عشر من عمري ادرس في المتوسطة من عائلة بسيطة مكونة من والداي وأربع بنات كان والدي ضابطا في الشرطة.
الذي كان قريبا من معرفة هويتي وكان يملك أشيائي التي جمعها كأدلة.
وضع يده على رقبتي وطرحني أرضا ودنا برأسه علي قمت بكل حقد وكره والم ودون خوف فقد تجاوزت خوفي قمت بعض رقبته بكل ما أوتيت من قوة لاقط@ع وريده سقط بجانبي والد@ماء تن@زف من رقبته لم اتراجع وصرت أقط@ع أورد@ته بأظافري لم اكن سأدعه حيا كان لا بد لي من وضع حد لهذا الوحش.
اسرعت الى المنزل وأحضرت سك@ينا وكان يتقلب يمينا وشمالا وقمت بتوجيه عدة طعنات له أخرجت حقد عشر سنوات نزعت اللثام عن وجهه وكان شخصا أعرفه كان
جارا لنا وصديقا لوالدي وكان ولده يدرس معي لم أصدق انه هو من خطفن@ي كل هذه السنوات.
خرجت مسرعة وتوجهت الى الشرطة وأبلغت عما حدث وأخبرتهم انه هو من ق@تل زوجي رغم حزني عليه لأكمل حياتي وشعور الذنب يتآ@كلني