كان ياما كان في قديم الزمان كان في سلطان وما سلطان غير الله واللي عليه ذنب يقول استغفر الله.. السلطان طلع في رحله صيد مع حاشيته ووزيره .. وهما مروحين من الصيد .. يلقى مرمره ( حجر كريم ) كانت مايله للحمورية بطريقه غريبه .. تلمع والشمس زايدتها جمال ,و الفرس متاعو عثرت من وهج ولمعان المرمره .
. لكن مافيش فايدة وهي كل مره تعمل عملة اكبر من اختها و هو يبلع ويغص ويقول خليها في القلب وتجرح ولا تطلع من الفم وتفضح .. مرة من المرات عندهم ضيافة في القصر.. تمشي للمقفول تحط ملح علي الماكلة بعد ما طيبوا الخدام وكملوا .. الضيفان جاتهم الماكلة مالحة شب .. سألها السلطان .. علاش عملت هكا؟ قالتلو ناسك برشا تو كتعجبهم الماكلة يوليو ماشين جايين علينا وتوفالنا الماكلة ونقعدو جواعة…. والسلطان باقي يبلع ويغص وموش عارف اش يعمل معاها باش يعقلها.. في العام هذاكة حبلت وجابت ولد .. فرح السلطان والنَّاس .. والولد جا صيفة الرحمن ما شاء الله اش خلق وصور.. السلطان فرحان بالولد دخل عليها نهار من النهارات.. سألها وينو الولد ؟ باش يوريه لصحابو جاو يباركولو.. يلقاها حاطه الولد في سطل ومهبطتو في البير .. جا السلطان يجري خلط عليه لقاه غارق وقريب ايموت .. قاللها قولي ياخي وينو عقلك وكفاش قالك مخك ترمي الولد في البير قاتلو حبيت نغسلو تجن عليها وماعاد طاقو صبر ..وطلقها .. قريب قتلتله ولده .. وقالها اللي تحب عليه هزو ، طلعت من القصر وما هزت معاها شيء .. روحت لخواتها .. قعدوا يعاركوا فيها كيفاش تروح إيدك فارغة برا توة ارجع للقصر . . وخوذ أغلي حاجه عندو وديما يكلم فيك أعليها .. سمعت كلام اخواتها وروحت للقصر…
لتكملة القصة اضغط على الرقم5 في السطر التالي 👇
