كان ياما كان في قديم الزمان كان في سلطان وما سلطان غير الله واللي عليه ذنب يقول استغفر الله.. السلطان طلع في رحله صيد مع حاشيته ووزيره .. وهما مروحين من الصيد .. يلقى مرمره ( حجر كريم ) كانت مايله للحمورية بطريقه غريبه .. تلمع والشمس زايدتها جمال ,و الفرس متاعو عثرت من وهج ولمعان المرمره .
.. لكن راهم مهبله يرقصوا ويغنيوا في الشارع .. قاللها انا ماحاجتيش بالعيله كلها انا باش ناخذ البنية علي زينها ..
بعث للعيله قاللهم ما تطلعوش ترقصوا وتغنيوا في الشارع . . استناوا في الدار نهار ولا اتنين وبعد رجعتلهم العزوزه دقت ع الباب لقاتو مردود . . نادات بصوت عالي يا مالين الدار وينكم قالولها ادخل ادخل شبيك اللطف واقفة ع الباب .. دخلت للسقيفة وقالت السلام عليكم يا جماعة .. لكن المشكلة ما لقاتش بقعة انظيفة تعفس فيها من الوسخ والعفن الملوح علي القاعة وريحة الدار تضرب تقلب (حاشاكم) .. عاودت عيطت يا مالين الدار.. جاوبوها البنات الكبار ادخل قالتلهم كيفاش باش ندخل اللطف شنوة هذا. . قالولها ( اعفس علي اليابس وتخطي المبلول) ..
بدات اكا العزوزه تعفس حشاكم علي اليابس وتتخطي في المبلول لين وصلت للدار لقاتهم مظلمين الدار وراقدين قالتلهم الدنيا نهار وراقدين شبيكم اللطف جاوبتها البنية الكبيره ماهو في الليل نسهروا نقيموا في الليل ردت العزوزه علاش العفو .. قالولها نتدربوا علي الغنا والزغاريت والشطيح باش كيف يجي عرس واحدة فينا نكونوا حاضرين.. تعجبت اكا العزوزه من هبالهم .. ولقات زوز منهم يتعاركوا مع بعضهم وشد ايدي من شوشتك.. وكل واحده اللطف منحيا قملة من راسها وتقول قملتي اكبر من قملتك زادت تعجبت من هبالهم وقَعَدت باهتة في هالخنار عمرها لا راتو ولا سمعت بيه في حتى بر قعدت تغزرلهم بالوحدة بالوحدة لقاتهم عاديات الا الصغيره كانت كي فلقة القمر تبارك الله على الزين الي فيها.. طلعت اكا المرمره من شونها وحطتها على خد البنية .. لقات البنية خدها يضوي ويلمع اكترمن المرمره .
لتكملة القصة اضغط على الرقم3 في السطر التالي 👇
