أغرب عملية إنقاذ من لعنة فرعونية أصابت إحدى قرى مصر
في ذلك اليوم كنت أتصفح بعض الكتب القديمة تحت ظل شجرة فوجدت حسن قادما ووجه متغير جلس بجانبي وكان يلهث بشدة فقال : يا أستاذ أحمد إحنا وقعنا في مصيبة والبلد ممكن تضيع .
نظرت إليه باستغراب وقلت اهدأ وفهمّني الموضوع. حكى لي كل ما حدث فصُعقت أنا الآخر من الأمر وقلت له لقد قرأت عن مثل هذه الأشياء ولكن ما رأيتموه كانوا مجرد قطرة من بحر فلابد أن نتحرك ونجد علاجا وعادة توجد تلك العلاجات في مقا*بر قريبة من مقبرة اللعنة أو متفرعة منها ولابد .
فكرت مليا وقلت أحتاج لطبيب بشري ثقة ودكتور صيدلي ولم أغكر طويلا فاتصلت بصديقي الدكتور محمد الملاح الدكتور الصيدلي وصديقي الدكتور محمد عبدالله مع أنه تخصص أطفال ولكن هؤلاء هم أصدقائي وسوف يغامرون معي . كان محمد الملاح نائما لأنه تأخر في العمل ولكني بمجرد أن قلت هناك كارثة تهدد البلد قال مسافة الطريق ، وكان محمد عبدالله في المستشفى ولكنه اعتذر كذلك وترك كل شيء وأتى مسرعا ، لم بنر من الوقت إلا ساعة وكنا نحن الأربعة نقف مع بعضنا وقد جمعت كل المعلومات التي تعيننا .
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇