القصة_كامله قصة حقيقية : أنا شاب من عائلة مثقفة
جلسنا نحن الثلاثة على طاولة واحدة نتاول العشاء فيما زوجتي تحدث حنين على بعض قطع من الأقمشة و الفساتين قد إشترتهم و تريد رأيها فيهم..
و ما أزعجني هي نظارتها العجيبة إتجاهي التي تكاد تخترقني.. حتى أني أسرعت في تناول وجبتي و النهوض..
غادرت الى غرفتي مسرعا.. و صورة حنين لا تفارق قلبي..
حاولت النوم لكن لم أستطع.. حتى دخلت زوجتي.. و بدأت تكلمتي كعادتها لكني كنت مشتتا جدآ و إستسمحتها بالنوم لأني أعمل باكرا.. مما أزعجها قليلا..
مرت الأيام و أنا أحاول الهرب منها في بيتي و الهرب من الشيطان الذي في داخلي..
لقد أصبحت تتصرف معي بتصرفات مريبة و خطيرة.. و هي غير مكتثرة بالمرة لأمر صديقتها..
لا أكذب إن قلت انها هوستني بجمالها و حسنها.. فقد شغلت تفكيرا دائما.. حتى صار ما صار بعدها.. و ضعفت أمامها.. يوم مغادرة زوجتي للإطمئنان على أمها.. عدت و وجدت إلا الأولاد و حنين..
دخلت غرفتي ..بدلت ملابسي و مكثت هناك خوفا من اي احتكاك فقد كنت على آخري..
بعد دقائق دق الباب و قلت من ؟؟
لتكملة القصة اضغط على الرقم 10 في السطر التالي 👇