close
غير مصنف

القصة_كامله قصة حقيقية : أنا شاب من عائلة مثقفة

­­ ­

بقت زوجتي تواسيها و تطمئن قلبها و قد طلبت من زوجتي ان تبقى عنها يومين او اكثر حتى تهدأ الأمور فهي خائفة من عودته.. فهو رجل شرير و متغطرس و يمكن ان يتمكر فيها ..
إستقبلتها زوجتي بكل حب.. حتى انها قبلتها دون مشورتي.. مرت الأيام و حنين في بيتها هي و إبنتها.. و بدأ إقترابي بها يزيد و محادثاتي معها تكثر.. لم أعي نفسي أبدا حتى غصت في دباديب حسنها.. و جمالها الجذاب..
أصبحت أبحث عن حجج للتكلم معها كلما عدت للمنزل ..و بت إهوى ضحكاتها و كلامها العذب معي..
كما أنها تعد طعاما شهيا و تحضره بنفسها لي.. و تعامل إبني بأجمل الأخلاق …

مر أسبوع كامل و حنين معنا في البيت.. زاد وجودها معنا طعما خاصا.. و أصبحت مدمنا عليها.. لا سيما فرحة زوجتي الكبيرة بها و هي ماكثة لدينا ..كما أكدت عليها.. أن تبقى هنا حتى تجد لها مسكنا آخر..
حنين..هوستني بجمالها و كلامها العذب معي.. لقد كانت لطيفة جدآ..
كل يوم يمر علينا يزداد شغفي بها.. و أصبحت أفكر فيها كثيرآ.. و بدأت تسلل عقلي تخمينات جديدة لا إرادية..
يبدو أنني أحببت هذه الدخيلة في حياتي.. ♥!!!!!
و لم أستطع التحكم في نفسي.. أو التحكم في قلبي.. فهذا ليس بشيء من إستطاعتي..!! ما أعلمه هو أنني أحببتها كثيرا وأصبحت مهمة في حياتي.. عندما تكون فرحة أفرح لها وعندما تحزن أو تقع لها مشكلة.. كنت اول من يواسيها و يحاول باي طريقة مساعدتها على حل مشاكلها..
حنين.. كما يبدو لي.. مرتاحة لي كثيرآ.. و كانت هي الأخرى قريبة مني و أصبحت تشاركني كل شيء في حياتها..

لتكملة القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى