close
غير مصنف

لقصة واللأُسطورة والخرافة والخيال في المجتمع التشادي:

­­ ­
إذا قصَصْتُ عليكم بعضها قد لا يُصدِّقها بعضكم، ويعتقد أنها مجرد مزحة أو قصة فلكورية من نسيج خيالي! أو خرافة متداولة في تلك المنطقة فقط أو وخزعبلات إحيائية لا أساس لها من الصحة، ولكن ما أستطيع أن أؤكده من خلال معايشتي لمجموعات سكانية في تلك البقاع أقول: إن كل المناطق النائية بإقليم مايوكيبي مليئة بقصص واقعية وأساطير وأشياء غريبة وعجيبة، قد يعتبره البعض نوعاً من الأدب العجائبي. ولذا أقول وأنا أنشر هذه القصة التي أقتنع بها حتى اللحظة إن بلدنا تشاد مليء بالعديد من القصص الغريبة والعجيبة في كل شبر من أراضيها، وإذا تمكَّنا من جمعها في مصفوفة واحدة سيكون لدينا جزءٌ مهمٌ للأكنوجرافيا القومية التي تحكي ماضي الشعب التشادي الثَّرِيِّ بالقصة والأسطورة والتراث.
مار رأيكم في هذه القصة العجيبة الي لم تسمعوا عنها من قبل؟
هل لديكم قصص أسطورية مشابهة لهذه القصة أو قريبة منها؟
وما تفسيركم لقصة «ذي القرنين» التشادي؟
هل هو أمر خارق يفوق مدارك الإنسان والقوانين الطبيعية المعهودة؟
أتمنى من المختصين في علم الاجتماع، وفي الأنثروبولوجيا مشاركتنا في مناقشة هذه القصة الغريبة؟
هل منكم من يؤمن بحقيقة وجود “البعاتي” في الواقع ؟!.
هل تؤمنون بوجود مثل هذه الظواهر الغريبة ؟.

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى