غير مصنف
النبي الشهيد ابن الشهيد،
فثار غضبًا سيدنا يحيى وزجره ونهاه عن هذا الفعل القبيح والمحرم والذي يبغضه الله..لكن الملك خاف من قتل سيدنا يحيى لأنه يعرف لو أقدم على هذا الفعل سيثور الناس
عليه فأمر حراسه أن يسجنوا يحيى في غرفة ويجلبوا له كل مايتمنى لعله يغير رأيه، فأخذ يحيى يتعبد الله كعادته غير مكترث بكل المغريات من حوله واخذته الصلاة عن كل ا
لملهيات ولاشيء يؤنس قلبه إلا طاعة الله تعالى..وبعدها ببضعة أيام جاءت زوجة أخ الملك الذي يرغب الملك بالزواج منها وحاولت أن تقنع يحيى بإباحة هذا الزواج لكنه رفض
فحاولت إغراءه بشتى الطرق حتى وصل الحال بها وعرضت نفسها لسيدنا يحيى، لكنه أبى ونهاها عن هذه الافعال وذكرها بعذاب الله تعالى،
لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي