close
غير مصنف

قصة مكتوبة رائعة من وحي الواقع بعبرة جميلة

­­

قلت له كل شيء عن رقية وكيف التقينا وكيف أحببنا بعضنا وذهبت مباشرة لخطبتها. استمع خالي بانتباه ثم قال: “أنا أفهم يا أشرف. الحب شيء قوي، لكن عليك أن تفهم أن والدتك لن تكون سعيدة بهذا الأمر. لديها توقعاتها الخاصة لمستقبلك، وعليك احترامها”.

أومأت برأسي موافقا بحزن، مع العلم أنه كان على حق. لكنني علمت أيضًا أنني لا أستطيع التخلي عن حبي لرقية.

في تلك الليلة، أجريت محادثة صعبة مع والدتي لما عادت. كانت مستاءة وأصيب بخيبة أمل، لكنني حاولت أن أشرح لها مشاعري بأمانة واحترام قدر المستطاع. في النهاية، وكما كان متوقعا لم توافق على زواجي من رقية، لكنها لم تتبرأ مني أيضًا.

اتفقنا على عدم الاتفاق، وقد وعدتها بأنني سأكون دائمًا موجودا من أجلها، مهما كان الأمر. ومرت الأشهر وتزوجت من رقية، وقدمنا إلى المدينة في اليوم التالي لزفافنا، وقضينا إجازة رائعة معًا، نستكشف المدينة ونضع الخطط لمستقبلنا.

لتكملة القصة اضغط على الرقم٨ في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى