close
غير مصنف

قصة مكتوبة رائعة من وحي الواقع بعبرة جميلة

­­
لم أكن أعلم كيف عرفت والدتي، لكنها ربما كانت تعلم. ربما كانت هي ورقية تخططان لمفاجأتي وإفراحي. كانت رقية قادمة إلى المدينة في يوم عطلتي.
ثم سمعت طرقا على الباب، فصحت في داخلي بفرح: “إنها رقية”، وركضت إلى الباب، ولما فتحته.. أصبت بخيبة أمل، كان خالي حسن

كان خالي حسن مقربا جدا من العائلة، و كان رجلاً كبيرًا وقويًا في التاسعة والأربعين من عمره تقريبًا. لقد كان مفيدًا جدًا لوالدتي ووقف معها كثيرا بعد وفاة والدي.

قال خالي بسرور: “مساء الخير أيها الشاب. من الجيد أن تعود إلى المدينة”.

قالت والدتي: “لقد جاء خالك إلينا لتناول العشاء يا أشرف”.

غالبًا ما كان يقدم خالي حسن لتناول العشاء أثناء زياراتي إلى المدينة، ولكن لم يكن يأتي أبدًا في الليلة الأولى. لقد أحببته كثيرا، لكنني لم أكن سعيدًا جدًا برؤيته الليلة، لأنني أردت التحدث إلى والدتي. لم أستطع التحدث معها عن رقية أمام خالي وهو جالس على الطاولة

لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى