غير مصنف
قصة مكتوبة رائعة من وحي الواقع بعبرة جميلة
بدأنا عشاءنا وتحدثنا عن كثير من الأمور والمواضيع، لكن لم يأكل أحد منا كثيرًا. كنت أفكر فيما سأقوله لأمي عندما يذهب خالي حسن من المنزل. في نهاية المطاف استأذنتهما مغادرا، وأخبرت والدتي أنني يجب أن أذهب إلى البريد، فقد كان لدي رسالة مهمة لإرسالها.
- لكن أمي قالت لي مستفسرة: “ألا يمكن أن تنتظر حتى الغد، يا ابني الحبيب؟”.
- رددت قائلا: “لا يا أمي هذه رسالة مهمة جدا، علي أن أرسلها اليوم”.
- كانت رسالتي بالطبع إلى رقية، لا يمكن أن أدع رقية تنتظر حتى الغد. لكن وبينما أنا ذاهب إلى باب غرفة الطعام قال خالي حسن فجأة: “رسالة إلى امرأة؟”.
- أجبته مازحا: “ربما يا خالي”.
- لتكملة القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي 👇