غير مصنف
قصة مكتوبة رائعة من وحي الواقع بعبرة جميلة
وفي العشرين من كانون الأول (ديسمبر) كنت قد تقدمت لخطبة رقية لكي تتزوجني، ووافقت قائلة نعم بكل فرح. لكن والدتي لم تكن تعرف أي شيء عن الأمر. والآن، في الثاني والعشرين من ديسمبر، كنت قادمًا لقضاء العطلة مع والدتي.
كانت والدتي أرملة. كنت ابنها الوحيد، والآن أنا مخطوب وهي لا تدري. كنت أخشى أن تكون تغضب بشدة وتختفي سعادتها بزيارتي لها بسماعها لهذا الخبر. على أي حال كنت مستعدًا لأمسية صعبة.
صعدت إلى الباب الأمامي، لكن قبل أن أرفع يدي لأطرق الباب، فُتح الباب لوحده وكانت واقفة هناك، أمي. وضعت ذراعيها حولي معانقة إياي وقالت بسعادة: “لقد اشتقت لك يا ابني الحبيب أشرف، كيف حالك؟”.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇