غير مصنف
قصة رعب قصيرة
بلع ريقه مردفا: “..خرجت امرأة من أسفله.. من أسفل الباب، كان شعرها أسودا طويلا، وذراعاها هزيلتان تزحف بهما ببطء، كان صوتها مرعبا وتقول كلمات لم أفهم منها شيئا. أصبت بالذعر والخوف ودخلت حوض الاستحمام مختبئا فيه، بقيت هناك مدة من الزمن، لا أعلم كم، لكني لم أخرج حتى اختفى صوت المرأة”.
اقشعر جسد كريم وقال بحزم: “علينا الاتصال بالشرطة”.
قال سعيد ساخرا: “الشرطة؟ هل تظن أن هؤلاء المخلوقات تنفع معهم قوة البشر”.
رد كريم متسائلا: “وما الذي علينا فعله؟”.
أخد سعيد نفسا وقال: “فقط فلنتركهم في حالهم ولن يؤذونا يا صديقي”
لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇