شاب مصري ساقته الظروف ليكون في معقل تجارب الألمان لإنتاج الجندى الخارق وفشلت محاولات كثيرة ووقع ذلك الشاب ليتم التجربة عليه

وفي يوم من الأيام وجدت الدكتور ياتي مسرعا ويقول : لقد نجحنا ونجح الفريق في بحوثه وسننتصر .
طلب مني أن أكتب رسالة إلى مقر الفوهلر نفسه بأن يبدأوا في إرسال كتائب حراسة مشددة تقود ألف شخص مُنتقين بعناية لإجراء تحويلهم للجنود الخارقين ، وكذلك نجحنا في إنتاج أمراض عديدة من شأنها الفتك بالعدو ، وصنعنا أسلحة أحدث وأفضل بكثير من التي معنا فهي فتاكة شديدة الدمار .
وبالفعل كتبت كل ما قاله على الألة الكاتبة وأرسلته وقال : على الجميع الاستعداد لأننا سنبدأ في الغد وبدأت النهاية ترتسم أمامي وأتخيل المشهد المؤلم الذي سيتحول إليه العالم بأثره .
وبينما الجميع نائمون إذ دوت صافرات الإنذار وقام الدكتور مفزوعا ونظر من النافذة وقال: غير معقول ليس هذا الجيش الألماني وبدأ الطلقات تدوي في كل مكان ويقتلون كل من يقاوم .
فقال الدكتور لي : اجمع معي كل الأبحاث ووضعها في صندوق وفتح بابا مخفيا أسفل البلاط ووضع الورق به وتركيبات كثيرة .
وقال لي:
لتكملة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇