close
غير مصنف

شاب مصري ساقته الظروف ليكون في معقل تجارب الألمان لإنتاج الجندى الخارق وفشلت محاولات كثيرة ووقع ذلك الشاب ليتم التجربة عليه

دوت صافرة رهيبة ودخل الجنود ولم يخرج منهم أحد بل أنه تم القفل عليهم بالداخل وسمعت صيحات غريبة جدا وصدر أمر بأن يخرج الجميع من المنطقة بأكملها وتم فرض حصار عليها ولم يُسمح لأحد أن يدخل أو يقترب في حدود أربعة آلاف متر حول المبنى وفي الليل سمعنا صوت انف*جار رهيب داخل المنطقة فأيقنت أن هناك شيء غريب يحدث بل يتم صناعة أو تشريس كائن ما . وعندما عدنا وجدت المبنى تم محوه تماما والغريب أن الحراسات لم تعد هي نفس الحراسات المعهودة بل تم تغييرهم.
أصبحت أحلم يوميا بكوابيس غريبة ولكن كل يوم أكمله لآخره وأن حي أحمد الله عليه . وفي يوم من الأيام أتى إلينا دكتور جامعي كان يدرس لنا في أول سنة وقد تجدثت معه غير مرة وأبدى إعجابه بي وبتفكيري وعقليتي وتنبأ لي بمستقبل رائع وأنني سأكون مؤثر في المستقبل .

اقتربت منه وناديته فلم يلتفت ولكني كررت ندائي إلى أن التفت فوجدني وظهرت على وجهه علامة التعجب من تواجدي هنا ولكنه كان في عجلة من أمرة وظل يسير متوجها لمكان آخر غير الذي نتواجد فيه ، فأيقنت أن فرصتي ضاعت وأنه كان فرصة لخلاصي من هنا وأنهيت عملي ولكن بالليل وجدت جنديا ألمانيا أتى إلى مبيتنا وطلب من أن نصطف وقام باختياري أنا واثنين آخرين وطلب منا أن نتبعه على وجه السرعة . فانطلقت ولا أدرى إلى أين يقودنا ولكني حاولت أن أسأله فأشار لي بأن ألتزم الصمت . انطلقت خلفه فجأة وجدت نفسي أقترب من أحد الأماكن المحرمة علينا الدخول فيها وتم وضعنا خلف بعض ووضعوا في أيدينا قيود فولاذية وتم اقتيادنا إلى الداخل .

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى