الطفله
اغمضت عينيها، استسلمت لم يحدث شيء
بعدها وفي كل ليله كانت تعاني فيها رانزا تعلمت ان تغلق عينيها حتي تمر اللحظه.
منتصف الليل انفتح باب القبو، كانت رانزا متكوره على نفسها خلف الباب متكأة على الجدار
سحبها اسامه من يدها، انقادت خلفه بلا كلام ولا مقاومه ولا تسأولات
اجلسها فوق حج@ره كان جسدها لازال يرتعش، الد.مع تجمد في مقلتيها
السماء مظلمه، انياب القمر لا تصل للغرفه.
كان البحث لازال جاري عن رانزا، سائق السياره سمع بالصدفه عن اختفاء فتاه صغيره
عند.ما عرف مواصفاتها تأكد انها هي، قصد منزل والدتها، قال ان تلك الطفله كانت بصحبة رجل ادعي انه والدها وانه قام بنقله لمدينه اخري.
لم تتأخر الوالده ولا الجيران، حتي والوالد نفسه الذي ترك أسرته من أجل الزواج بفتاه شابه تعيد له حيويته وجد نفسه مضطر للبحث عن ابنته
اقلهم سائق السياره للمكان الذي ترك فيه رانزا مع الطفله، لم يعثرو عليها
لكن صاحب دكان ادلهم ان ذلك الرجل استقل سياره اخري بعد نزوله
لتكملة القصة اضغط على الرقم ٩ في السطر التالي 👇