الطفله
كانت تعاني باخوتها الصغار في أثناء غيابها
وعند عودتها من العمل متعبه كانت رانزا تنجز كل أعمال المنزل وتركها نائمه
وجع القلب يشبه نهش بأظافر طويله في جرح مفتوح، لا يتوقف النز@ف ولا الأل@م
توقفت السياره، منح الرجل سائق السياره أجرته، كانت مدينه لا تعرفها رانزا ولا تعرف وجوه أهلها، هناك كانت تحفظ أشكال جيرانها
هنا شعرت بالغربه والوحده، والدتها بعيده هنا
انتظر الرجل حتي ابتعدت السياره، ثم استقل سياره اخري، اخذتهم لمكان بعيد
استأجر الرجل بيت منعزل، خالي من السكان، صاحب البيت لم يسأله عن الفتاه ظن انها ابنته
قام بنقل كل أغراضه لداخل المنزل، ساعدته رانزا بقلق واضح
كانت اسأله أين نحن؟
ماذا ستفعل؟
وكيف ستصل النقود لوالدتها، المسافه بعيده جدا؟
قال الرجل انسي والدتك الان، انت لست طفله انت فتاه كبيره، شاطره، تسمع الكلام!
لكني افتقد والدتي، كانت الوحده تنهشها، اسمح لي بمحادثتها المره القاد.مه سأقنعها اني مفيده، سأجتهد في دراستي، لن انقص الدرجه التي كانت والدتي حزينه من أجلها
لتكملة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇