الصحابي الذي أوكل له النبي صلى الله عليه وسلم واحده من أصعب المهمات
فأنتظر عبدالله وأختبأ حتى ذهبوا الناس وأطفأت المصابيح التي داخل بيت سلام بن الحقيق والبيوت القديمه كان يسهل فتح أبوابها من الخارج والدخول منها وهي مغلقه ليست بتلك الصعوبه ، فدخل عبدالله بن العتيق منزل سلام بن الحقيق وللاسف عبدالله بن العتيق كان ضعيف البصر
فأجتمع عليه ظلام المنزل وضعف البصر ، فلما دخل لم يستطع إيجاد سلام بن الحقيق فأخذ يصرخ يا أبا رافع يا أبا رافع ، (أبا رافع كانت كنيه سلام بن الحقيق ) فنزل سلام بن الحقيق وقال من هذا الذي ينادي عليّ ؟ فذهب عبدالله الى مكان الصوت وضربه بالسيف
وغادر مسرعا بإتجاه الباب ولكن سمع صوت سلام بن الحقيق وهو يصرخ طالبًا النجدة ، فعاد مسرعًا إليه وأدعى أنه المنقض وأخذ يصرخ مابالك يا أبا رافع ؟ حتى يعلم أين الصوت فصرخ سلام وقال ويلٌ لأمك أنظر من فالبيت فضربني ..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇