غير مصنف
توقيت الجحيم
الخَبط زاد وكان شَنيع, كُنت خايف جداً, وصرخاته كُل مادا بتزيد أكتر, فتَحت الشُباك تاني ودورت حواليا على اي حَبل أربطه وأنزل بيه, بس مَلقتش, شوية وسمعت صوت عَربيات الشُرطة بتقرب من البيت, والمَسخ ساعتها
قالي: مَحدش هيقدر ينقذك من إيدي, عضمك هكسره كُله.
وسمعت بَعدها رجال الشُرطة بيضربوا نار, وبيخبطوا عَليا, شيلت الغَسالتين اللي ورا الباب وفتحتلهم, كُنت متوقع أشوف المَسخ ده مقتول بالرُصاص اللي ضربوه عَليه, بس مَلقتش حاجة. وكان على الأرض الأتنين الضباط اللي كانوا معايا وجسمهم بينَزل دَم.
دخَلت بَعدها في دايرة تحقيقات كتيرة, وللأسف موصلوش للي عَمَل كده, ووصل الأمر إنهم شَكوا فيا, بس اللي نجدني إنهم لقوا بصمات لشَخص غَريب على جُثة
لتكملة القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي 👇