غير مصنف
من ذاقَ لذَّة الخشوع في قيام الليل ذاب قلبه في قناطر من الراحة النفسيَّة! ♥.
حتى مخدتش بالي إن قبضتي على الكرسي جرحتني من شدتها؟ فبصيتله وحكيتله وكان ساعتها لف على ايدي شاش.
فلاقيته طلع ورقة حطها جنبي وسابني ومشى ومتكلمش معايا في شئ، وكان محتوى الورقة.
” عليكِ بقيام الليل ” ♥.
منكرش إني بصيت للورقة بعدم إهتمام وضحكة ساذجة في الأول بس لما روَّحت والألم زاد وكان تحديدًا بيزيد بليل.
قومت ولأول مرة في حياتي بصلي قيام!
اتوضيت وغسلت ودن واحدة والتانية مسحتها من بعيد.
حتى خوفت أقرَّب منها المية! طيب ما كانت سليمة ليه كنت بتساهل في العبادة؟
لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇