غير مصنف
من ذاقَ لذَّة الخشوع في قيام الليل ذاب قلبه في قناطر من الراحة النفسيَّة! ♥.
حاولت أنام بصعوبة، طول الليل أمي سهرانة بيا ولما شافت حالتي بقت تطبطب عليا وتقولي ” معلش استحملي للصبح بس ”
روحنا للدكتور وطلع عندي ثُقب في طبلة الأذن، ولازم أشعة عشان يعرف حجمه ويحاول يتعامل بعد كدا.
كرهت خطيبي لما استهون بوجعي، سيبته، مكنتش قادرة أكمل، مش هيبقى فيا وجع وكمان معايا شخص مش مقدر اللي أنا فيه، بقيت أروح الشغل وكل الأصوات بتدخل ودني زي المسامير صوت العربيات والناس، والصداع رهيب!
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇