غير مصنف
من ذاقَ لذَّة الخشوع في قيام الليل ذاب قلبه في قناطر من الراحة النفسيَّة! ♥.
طيب وأبويا هيجيب الفلوس دي منين؟ ده يادوب بيصرف علينا بالعافية، لاقيت بابا طبطب عليا ولما خرجنا من أوضة الدكتور دوخت، فقعدني على كرسي في طرقة المستشفى وراح يجيبلي عصير .. سندت راسي على الحيط وبعدين الألم رجع أسود من الأول، مسكت في الكرسي جامد وبضغط على سناني ودقيقة وهقوم أخبط راسي في الحيط.
فلاقيت دكتور جه قعد جنبي ومسك ايدي وقالي ” إزاي تجرحي إيدك كدا؟ ”
لتكملة القصة اضغط على الرقم 5في السطر التالي 👇