غير مصنف
من ذاقَ لذَّة الخشوع في قيام الليل ذاب قلبه في قناطر من الراحة النفسيَّة! ♥.
خلصت شغلي بطلوع الروح، وقفت في الشارع عشان أركب أتوبيس لاقيت ودني بتجيب دم، والدنيا بتلف بيا، بقيت أتمنى الموت من كتر الوجع، مقدرتش أستحمل ولاقيت رجلي خانتني وأغمى عليا، الناس شالتني وودتني للدكتور بس مكنش نفس اللي روحتله، فاتصلت على بابا جه خدني وروحت للدكتور اللي متابعة معاه، ولما شاف الأشعة قالي:
” الثقب بيكبر وحقيقي مش عارف أقولك إيه غير سيبيها على الله، وبعد يومين هعملك عملية، لكن تكلفتها غالية ”
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇