close
غير مصنف

لو أنت موجود علشان تقرا وتستمتع ، فالقصة دي هدية ليك ………… العائدون

­­ ­
يبدو أنه حبيبها المقتول بالمعبد لا محالة في ذلك حيث تقدم نحوها الملك فرفضت الرقص معه ، وأخذت تدور حول نفسها راقصة في وقت
قال الطفل مجددا : ألا ترى نفس الشبح يتراقص معها الآن .
ثم علت الموسيقى ، ونظر العازفون لبعضهم ، فلم يضع أحدهم يده على أي آلة موسيقية فماذا عن تلك الموسيقى التي جاءت من مكان مجهول ، ثم هناك وقع أقدام إيقاعي وكأن هناك عشرات شاركنها الرقص ، وكانت الدهشة المخيفة عندما غنت (كالا) واستمع الجميع لمن يرددون خلفها
وتساءلت العيون : هل أنت من تغني ؟
وأجابت العيون : لاااااااااا
وتراجعت الأقدام استعدادا للهرب ، وبدأت الأصوات الهامسة تختلط ببعضها
قبل أن يشير الملك للحراس بقطع رقبتها الآن ، و نظرت (كالا) للملك مبتسمة ثم ضاحكة وصدى صوتها يجلجل بأركان القصر ههههههههههههههه
وكانت ضربات الحراس ضربات خائفة ، يضربون ويتراجعون وكأنهم أمام كوبرا سامة ، حتى سقطت (كالا) وعلى وجهها نفس الابتسامة الهادئة المرعبة
مرت الأيام الأليمة على الملك بعد ذلك وكأنها مجرد خيول هائجة تمر فوق جسده وما زاد الطين بلة هؤلاء الحراس اللذين اقتحموا القصر
وجلس أحدهم على ركبتيه
قائلا: لقد قتل كبير الحراس يا مولاي داخل المعبد .
ادعى الملك الهدوء
وتساءل : كيف ؟

لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى