شاب مصري ساقته الظروف ليكون في معقل تجارب الألمان لإنتاج الجندى الخارق وفشلت محاولات كثيرة ووقع ذلك الشاب ليتم التجربة عليه

شاب مصري ساقته الظروف ليكون في معقل تجارب الألمان لإنتاج الجندى الخارق وفشلت محاولات كثيرة ووقع ذلك الشاب ليتم التجربة عليه ” فيقول:
كنت شاب في سن العشرين سافرت مثل بعض الشباب وقتها للحصول على شهادة الطب من ألمانيا .
وكانت السنة التسبقت اندلاع الح*ر*ب العا*لم*ية الثانية وفجأة تم شحننا نحن الطلاب إلى مكان يدعى ” بينمونده” في ألمانيا وهي مكان تم اختياره لتطوير أس*لحة وخطط ألمانيا وقتها من قبل العلماء .

في البداية أحسست بإحباط فظيع عندما تلاشى مستقبلي أمامي وأصبحت مجند في ح*ر*ب ليس لي علاقة بها ومع أناس ليسوا من أهلي ، ولكني كنت أدعو الله أن ينجيني دائما وأن يعطيني الامل والقدرة على المواصلة وكان شعاري
” تحمل اليوم لتعيش غدا ” وبينما نعمل إذ تم السماح لنا نحن الصغار بالتواجد في أماكن معينة وهناك أماكن لا يُسمح لنا بالدخول فيها نهائيا ومن يحاول يتم قت**له فورا . كنت من وقت للآخر أختلس البصر لتلك الأماكن وخصوصا عند صافرات الإنذار التي كانت تدوي فيها فمرة أجد مجموعة من الجنود يدخلون حاملين أسلحتهم التي لم أر مثلها في حياتي ويطلقون الن*يران بالداخل وأحيانا أرى طبيب أو عالم محمول على محفة للخارج وأحيانا أخرى أرى جثة مقطعة أو مشوهة ومغطاة تخرج من أحد المباني المحاطة بحراسة مسلحة شديدة . بل أنه في مرة

لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇