close
غير مصنف

من ذاقَ لذَّة الخشوع في قيام الليل ذاب قلبه في قناطر من الراحة النفسيَّة! ♥.

من ذاقَ لذَّة الخشوع في قيام الليل ذاب قلبه في قناطر من الراحة النفسيَّة! ♥.

كنت مخطوبة وفي يوم وأنا بكلمه في الموبايل فجأة لقاني بصرخ بأعلى صوتي.

مكنش فاهم في إيه؟
والصراخ متواصل ومش قادرة من كتر الألم، ودني فيها نار وكأن حد بيخرم فيها بشنيور حاسة أعلى أصوات العالم كلها اتجمعت في ودني، أهلي كانوا بره البيت، فضلت على الحال ده ربع ساعة، وهو من كتر ما مش طايق صريخي قفل ورن تاني.

حاولت أحط ايدي عليها مقدرتش، فضل الألم يخف شوية شوية وأنا قاعدة بقول يارب ارحمني مش طايقة خلاص. ولما هديت وكلمته سألني فقولتله ” ودني وجعاني أوي ”
قعد يزعق ويقولي إنتي تافهة؟ أنا اتخضيت، فكرتك شوفتي عفريت والله شكلك بتهزري يابسمة وقفل في وشي.
بس أنا مكنتش بتدلع؟ فعلاً الألم كان صعب.

لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇

1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى