close
غير مصنف

عاش قديما أحد التجار الأثرياء مع زوجته نوار التي اكتشف فيما لم تنجب له طفلا يحمل اسمه لذا قر قراره على الزواج من فتاة أخرى

­­ ­
وبعد أن عادت فريال الى غرفتها .. فتحت نوار باب الشارع
وأخذت تنوح وتقول ما هذا ما هذا..
فاجتمع عندها الجيران وهم يتسائلون عن الخبر
فأخبرتهم نوار أن فريال تقوم بعمل غير مشروع مع الغلمان ولما يجف تراب قبر زوجها بعد ..
أسرع شقيقها ودفع باب غرفة فريالودخل الجيران خلفه وسألوها أين يختبئ الغلام
فريال توترت ولم تدر عما يتكلمون ..
أصوات الجلبة قد أيقظت الغلام فبقي المسكين تحت السرير لا يدري ما يصنع حتى نظروا تحت السرير فوجدوه وهو الأبكم الذي لا صوت له ليدافع عن نفسه

فريال ورضيعها الى السچن
وهناك قام القاضي بزيارتها .. فلما تطلع إليها بهره جمالها .. فطلب من الحرس الإنصراف حتى يستفرد بها ..
أخبرها القاضي أنها إن مكنته من نفسها الآن فسوف يحكم ببرائتها لتعود الى بيتها معززة مكرمة ..
فأخبرته فريال أنها بريئة أصلا وأنها لم ترتكب شيء مثل هذا في حياتها أبدا ..
أخبرها القاضي أن تفكر برضيعها فأجابت أنا بالفعل أفكر بإبني وجوابي لك هو لا وأنت من واجبك كقاضي أن

للمتابعة اختار متابعة القراءة :

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى