close
غير مصنف

يحكى انه في قديم الزمان كان هناك شاب تقي يطلب العلم

­­ ­
اشترط ما بدا لك يا عم، فقال صاحب البستان: شرطي هو أن تتزوج ابنتي،

صدم الشاب من هذا الجواب وذهل ولم يستوعب بعد هذا الشرط، ثم اكمل

صاحب البستان قوله: ولكن يا بني اعلم أن ابنتي عمياء وصماء وبكماء وأيضا مقعدة لا تمشي، ومنذ زمن بعيد وأنا ابحث لها عن زوج استأمنه

عليها ويقبل بها بجميع مواصفاتها التي ذكرتها، فإن وافقت عليها سامحتك

والا فأنا خصمك عند الله يوم القيامة، صدم الشاب مرة أخرى بهذه المصيبة
الثانية وبدأ يفكر كيف يعيش مع هذه العلة خصوصا انه مازال في مقتبل العمر؟
وكيف تقوم بشؤونه وترعى بيته وتهتم به وهي بهذه العاهات؟

لتكملة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى