غير مصنف
يحكى انه في قديم الزمان كان هناك شاب تقي يطلب العلم
وذهب وتركه والشاب يلحقه ويتوسل إليه حتى دخل بيته وبقي الشاب عند البيت ينتظر خروجه إلى صلاة العصر، فلما خرج صاحب البستان وجد
الشاب لايزال واقفا ودموعه تحدرت على لحيته فزادت وجهه نورا غير نور
الطاعة والعلم، فقال الشاب لصاحب البستان: يا عم إنني مستعد للعمل فلاحا في هذا البستان من دون اجر باقي عمري أو أي أمر تريد ولكن بشرط أن تسامحني عندها، اطرق صاحب البستان يفكر ثم قال: يا بني إنني
مستعد أن أسامحك الآن لكن بشرط، سُرّ الشاب وتهلل وجهه بالفرح وقال:
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇