أحد قصص ألف ليلة وليلة التالي بلغني أيها الملك السعيد ذو الرأي الرشيد في قديم الزمان عاش أخوان شقيقان بإحدى بلاد الفرس، توفي والدهما الذي كان يعمل تاجرا، تبعه في التجارة ابنه علي بابا متزوجا من إمرأة فقيرة.
تاجر في الحطب وظل فقير الحال، أما عن اخيه قاسم لازمته منذ الصغر صفة الجشع، أكدها للجميع عندما تزوج من امرأة ثرية حتى صار تاجرا ذو أموال طائلة، وهي شخصيات روايات قد تجدها في الواقع.
في يوم لم يكن مثل باقي الأيام بالنسبة إلى علي بابا، حيث وقعت عيناه على أمر غريب أثناء تواجده في الغابة، رجل يتقدم مجموعة رجال عددهم جميعا أربعين رجلا، يردد بصوت جهور افتح يا سمسم تفتح المغارة يدخلها الرجال سريعا فارغي الأيدي، على عكس خروجهم محملين بالقطع الذهبية، مغلقين المغارة مرددين تلك العبارة
يستعير علي بابا من خادمة أخيه الطماع مرجانة ميزان، بينما مرجانة تستغرب طلبه، تسكب نقطة شمع على إحدى كفتي الميزان، بعد عودة علي بابا من المغارة يرد الميزان إلى مرجانة، تجد عملة ذهبية ملتصقة، تحتار وتخبر سيدها الذي بدوره يراقب علي بابا لمعرفة من أين أتت العملة
لتكملة القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي
