غير مصنف
شهريار وشهرزاد
مد علاء الدين يده للساحر، لكن الساحر مده يده إليه مصرا على أخذ المصباح أولا، وفي تلك اللحظة تمنى أكثر من أي شئ أخر العودة للمنزل وبالفعل فتح عينيه وجد نفسه في المنزل، وعن طريق الخطأ ظهر جني المصباح حقق الأمنية الأولى للام والأبن
ارتفع سقف طموحات علاء الدين وأراد أن يتزوج الأميرة ولقاء ذلك تمنى الأمنيتين المتبقيتين، وبالفعل يتزوج من بدر البدور ابنة السلطان، يحاول الوزير الذي كان هو نفسه الساحر الاستيلاء على المصباح.
يلجأ علاء الدين إلى استخدام الخاتم السحري الذي كان بحوزته ويساعده الجن في الوصول إلى مكان المصباح، ويتحدى الساحر ويقتله وفي النهاية يعود كل شئ إلى مكانه، المصباح والقصر وزوجته.
لم ينته الأمر هنا فما زالت قصص ألف ليلة وليلة تتوالى وشهرزاد تستمر في الحفاظ على حياتها بقص المزيد
لتكملة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي