قصة رائعة كان لأحد التجار ولدين ولد وبنت إسمها وجدان توفيت أمهما فرباهما أبوهما أحسن تربية
_ عندما كان يأتي المؤدن بالسلال في البداية كان الأمر عادي وفي أحد الأيام وأنا أكنس في الخارج سمعت عبير تطرد المؤدن من النافدة لم أعطي الأمر إهتمام في البداية . و بما أنها وحيدة في المنزل بعد دهابه أتيت عندها وصعدت
السلم و تحريت عن الامر منها بدأت بالبكاء و قالت . بأنه راودها عن نفسها بعد إمتناعها هددها بهلاكها إن لم تهلك من الجوع سيشوه صورتها و صورة عائلتها في البلدة . مند دلك اليوم أتقاسم قوتي معها حتى اليوم الذي إختفت فيه و جأتم من الحج.
بدأ الأب في البكاء ، إبنتي الطاهرة لقد ضلمتكي أدعو الله أن يريحني من عدابي لقد ضلمتكي و صدقت عدو الله و الإنسانية .
أعلم أني ضلمتكي سامحيني … و بدأ الشهيق من وراء الستار . قالت أم حمزة أدخلي يابنتي لقد عرف أبوكي خطأه . فهو شخص مؤمن بالله دخل الشيطان بينكما و الحمد لله عرف الحق من الباطل
جرت البنت عند أبيها و حضنته و بدؤو في البكاء حتى إلتأمت الجروح و خفت الأحمال .
قالت : يا أبتي أريد حقي ممن ضلمني و ضلمك و أسقطك في قعدتك ، لقد أخدت عهدا أمام نفسي و أمام الله بأن أضهر للعالم الشيطان الذي يختبئ في صورة ملاك و يدعي العفة و يطعن في أعراض الناس . فقيل أن أنهي حياته سأفضحه أولا
_ كيف يا بنتي أنا أريد شرب دمه لا أريد تأجيل أكثر من دلك.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 9 في السطر التالي 👇