قصة رائعة كان لأحد التجار ولدين ولد وبنت إسمها وجدان توفيت أمهما فرباهما أبوهما أحسن تربية
قالت : بما أنه صدق أمر الخطيئة دون أن يتحقق ، سيصدق البرائة أيضا . أولا إذهب عند تلك الجارة التي كانت تعطيني حاجياتي و تحرا منها لأني كنت قد حدثتها عن الأمر بعد أن تحرت عن سبب طردي للمؤذن بأنه راودني عن نفسي وهي بعد دلك من عتقتني من الهلاك .
حسنا يا أختي سأحاول و لاكن من أين سأ بدأ ؟!!هي إركبي سأخدكي عند الجارة ثم أدهب إلى أبي أجد طريقة أحكي له الحقيقة
إنتضروا غروب الشمس و ركبو الحصان و دخلو البلدة لكي لا يميزهم أحد . و صلو عند الجارة حدثوها بالأمر بما أنها على علم بالحقيقة رغم الإشاعة التي طلقها دلك المؤذن ، رغم تصديقه من طرف الجميع إلا أنها علمت الحقيقة في البداية . رحبت ب وجدان ، و دهب أخوها ليرا أباه وجده في حالة مزرية حالته زادت سوء .
قال له يا أبي إن حالتك تزيد سوء … بحزنك هدا تسبب لنفسك الهلاك . أنضر إلى حالتك إن لم تفكر في نفسك فكر في إني عندما أراك في هده الحال أتعذب لحالك .
لقد جلبت لنا العار و و ضعت رأسي في الطين ، لم يبقا سبب واحد يبقيني لكي أرفع رأسي أمام الناس .
بهدا وجد طريقة لفتح الموضوع معه ، يا أبتي لقد حكمنا بالإعدام على عبير دون أن نتحرا عن الحقيقة .
بصوت صارخ وهو يبكي لا تنطق إسم الفاجرة أمامي مرة أخرا
لتكملة القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي 👇