close
غير مصنف

قصة رائعة كان لأحد التجار ولدين ولد وبنت إسمها وجدان توفيت أمهما فرباهما أبوهما أحسن تربية

­­

_ يا أبي إسمعني هده المرة فقط أرجوك ، لقد دهبت دون رجعة و لاكن يا أبي الغالي لدي شعور بأنها بريئة . و أن المؤذن عمل مكيدة لها .

_ و هل من يسكن بيت الله يطعن في الشرف أم أنك تريد أن تعطيني أملا في الحياة فقط لا إلا .

_ لن نخسر شيء سنحاول

_ من أين سنبدأ ؟!! وما سنفعله ؟

_ من البداية .. هل تتذكر الجارة التي ذكرها في الرسالة و أنه طلب منها توصيل السلة بعذر عفته سنسألها أولا .

_ و هل هده الفضيحة التي نحن فيها لا تكفيك تريد أن تنشر الأمر أكثر و أكثر .

_ أرجوك يا أبي إسمعني هده المرة فقط و لن أطلب منك شيء أخر . سأطلب منها أن تأتي إلى هنا و إسألها أو. نسألها جميعا كيف كانت معاملاتها معها و الملاحضات التي لا حضت منها ، فهي إمرأة مثلها فهم يفهمون على بعض .

بعد قليل دخل على أبيه هو و الجارة ، ثم سألها الأب هل تقصمين يا أم حمزة أن تقولي الحقيقة كما هي دون زيادة ولا نقصان .

وضعت يدا علا المصحف ويدا على قلبها و أقصمت بأن تقول الحقيقة .

_ أرجوكي قولي لي ولأبي هل كنتي تعطي لأختي الطعام عندما كنا مسافرين للحج .

_ نعم .

_ وما السبب الدي جعلكي تعطينها الطعام.

لتكملة القصة اضغط على الرقم 8 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى