غير مصنف
قصة واقعية تقدم لى شاب غنى من عائله غنية كبيرة ومع ذلك الشب هو طبيب
لكنهم حضروا يعرضون علي الطلاق في مقابل أن أخذ جميع حقوقى وزيادة
أصابني الفزع وخفت من أن يؤثرون على زوجى.واخسر بيتي
أحسست بالظلم الشديد
لكن زوجي ثار وغضب علي أهله وترك زوجته الأخرى ولم يذهب إليها
اشترط عليهم أن يعتذروا الي ويتركوني وشأني .لكى ترجع زوجته الأولى
هذا ما حدث وارجع هو زوجته الأخرى
يكفيني فى الدنيا حب زوجى لى وتمسكه بى وإخلاصه معى
وانا التى كنت اتمنى ان أحظى باهتمام الجميع.تمنيت لو كنت أنا زوجته الأخرى.،