غير مصنف
قصة واقعية تقدم لى شاب غنى من عائله غنية كبيرة ومع ذلك الشب هو طبيب
يحضر زوجى إلى البيت بعد طول غياب فلا يشعرني بحبه لى لا يشعرنى بأهمية في حياته
أشعر أنى قطعه من الاثاث فى البيت. أشعر أنه لا يهمه وجودى من عدمه وإذا شكوت إليه يقول لى:هل ينقصك شىء ؟!أنا أحضر لك كل شيء فى البيت
.فى الحقيقة أنا ينقصني ذلك الشئ ينقصني الشعور بالحب ينقصني الشعور أننى زوجه .زوجى لا يبالي بى اطلاقا لا يتحدث معى اطلاقا .لا يسأل على ويتجاهل وجودى دائما
اذا تحدثت معه أشعر نفور شديد منه
عشت بتلك الحال سنين عديده أنجبت خلالها فتاه جميله لم يشعرنى يوما أنه سعيد بها .لكن ما يجعلنى اصبر أنه رجل هادئ الطبع لا يخلق اى مشاكل .ما يصبرني أيضا أنى اعيش تلك الحياه الفار هه .ما يصبرني هو حب أهله الكبير لى حاولت أن تكيف مع حياتي تلك وحاولت أن أشعر نفس بالسعادة من حولى لكن
حدث أمر زاد من تعاستي
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇