غير مصنف
قصة واقعية تقدم لى شاب غنى من عائله غنية كبيرة ومع ذلك الشب هو طبيب
سرعان ما هرع الي أهل زوجي يتوددون الي ويقللون من روعي ولم يوافقوا هم على طلب الطلاق وقالوا : أنه ليس هناك داعى للطلاق فالرجل ليس بالزوج السئ وأنه علي أن أذكر حسناته
أما زوجى فلم يحضر الي .وعلمت أنه ليس لديه مانع من الطلاق زاد حزني وتوجست من أن يتم طلاقي فعلا. !!! على الرغم من أننى من طلبت الطلاق
لكنه حضر الي بعد مده طويلة وعدت الي بيتى وزوجي .
تحسنت معامله زوجى بعض الشي
لكنى فهمت لماذا زوجى يبتعد عني .فهمت القصه كلها .
تمنيت لو كنت أنا زوجته الأخرى التي تحظى باهتمامه.هو
عندما علمت أنا (زوجته الأولى) إن زوجته الأخرى ذهبت لبيت اهلها وطلبت الطلاق.شعرت إن الحظ قد يبتسم لي.وهذا ما لم يحدث فلقد تكاثرت المصائب علي
لقد الحوا علي زوجي أن يطلقني و يتركني ولاول مرة فى تاريخ زواجي يحضر أهله إلى بيتي.
لتكملة القصة اضغط على الرقم6 في السطر التالي 👇