close
غير مصنف

“السرّ المدفون “

حسّت “”زهريّة” ان زوجها مقهور من شان العكادة و إنو صار مثل الشبح بالاسم بس عايش 👈 وهون بيجي أهم جزء بالقصة راحت “زهرية” لبيت اخوها “منذر” الصبح بكّير قبل ما يطلع على الحارة وحكتله الحالة اللي فيها زوجها وقالتلو وهى بتترجّاه إنو يترك العَكادة لزوجها “هشام” لأنو اذا صرلو شي يمكن هى تروح فيها خاصة إنها حامل ونزلت الدموع من عيونها وصارت تبكي ؛ حسّ الأخ بكسرة اختو وحزنها وخاف لبيتها ينخرب من تحت راس “العَكادة” قام أخذها وصلها لبيتها وبعدين راح لعند “ابو صالح” وخبّرو إنو ما رح يقدر يستلم “عَكادة حارة الضبع” لأن العكادة إلها ناسها وانا ماني خرج كون عَكيد لأني رح سافر بالبحر ونصحو بهشام ابوشهاب كونه رجل أبضاي بالفعل وهيك طلع “منذر ابو ناب” من الحارة وما عاد رجع وتم استدعاء ابوشهاب ليتقلّد “عكادة حارة الضبع”.
تراجعت حالة زهريّة كثير بعد سفر أخوها ومرضت و جسمها ما قدر يتحمّل المرض والحمل و توفّت بيوم 20 شوّال وهى حامل بالشهر الثامن ومات معها الجنين.

( الصورة المرفقة هى صورة تخيّلية لـ زهريّة العطار )

#أزرق_Blue

الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى