غير مصنف
“يا مقصوفة الرقبة”..!
وبطلة قصتنا اليوم هي فتاة اسمها زينب البكري، وكان عمرها 16 عامًا آنذاك، والتي اتهمها الناس بأنها خرجت عن أعراف وتقاليد المجتمع عندما بهرتها التقاليد الفرنسية والنمط الاجتماعي الجديد، فقررت اعتناقه والسير على خطاه. فارتدت الفساتين وخالطت الرجال بحرية تامة، وقيلت إنها شوهدت هي ورفيقاتها يضحكن بصوت عالي في الطرقات. الأمر الذي لم يكن مألوفاً في ذلك الزمان، بل يعد أمراً مرفوضاً. وحسب وصف الجبرتي، أُطلق على هؤلاء الفتيات لقب “المتفرجنات”
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇