خير الناس أنفعهم للناس، وخدمة الناس من “جبر الخواطر”، وهو من أعظم الأخلاق في ديننا الحنيف، والجنة ليس لها ثمن محدد لأن دخولها قد يمر من “جبر الخواطر”، وكم أحب الشخص الذي يسعى ليجبر الخواطر، يعين شخصاً أرهقته متاعب الحياة بلمسة حانية أو كلمة لطيفة أو بمساعدة مالية تعيدله شغفه للحياة مجددًا..
وقصتنا اليوم جعلتني أزداد يقيناً أن العطاء الذي يُبذل من لباب قلب صاحبه دون مقابل هو من يستلذّ بحلاوته قبل المُعطَى له، فالعطاء ليس عطاء المال فحسب؛ فجبر الخواطر عطاء، والسعي في قضاء حوائج الناس عطاء، وبسمة ترتسم بسببك على ثغر مُكتئب من أندى صور العطاء.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇