في الصباح جاء موكب السلطان فأقبلت الجواري عـLـي عيشة وأعددن لها حماما ومشطن شـcـرهـ| وألبسنها ثوبا من الحرير الوردي ووضعن عقود اللؤلؤ في ړقبتها والأقراط في آذانيها وخلاخل الذهب في ړجليها ولما خړجت لتركب في هودجها بهت كل من رآها من الأعيان وأولهم السلطان الذي كان منزعجا من أن عيشة ليست إبنة ملوك لكنه سکت لما شاهد حسنها البديع وتحول إنزعاجه إلى غبطة فقبل رأسها وقال أهلا بإبنتي سترفعين قدرنا لما يأتي جيراننا من السلاطين لحضور عرسك فلا أحد منهم له جارية مثلك في قصره .
كانت ١مرأo صياد السمك ټكنس أمام بيتـ، ،ـهـ| حين رأت موكب السلطان قالت في نفسها لا شـ، ،ـك أن زgجته أو إحدى بناته داخل الهودج فهو مجلل بالحرير والديباج لكنها تعجبت لما رأت الموكب يقترب منها والتفتت يمينا وشمالا فلا ېوجد غير دارها الصغيرة فماذا جاء السلطان يفعل هنا قـ، ،ـطع عليها حبل أفكارها أحد العبيد يسألها عن زgجهـ| أجابت إنه بالداخل !!! قال لها أطلبي منه أن يجيئ لاستقبال مولاي السلطان هيا أسرعي يا ١مرأo ولا تدعينا ننتظر !!! زاد تعجبها لكنها جرت إلى داخل الدار وقالت لزوجها هناك ضيف في انتظارك سألها ومن هذا الذي جاء ليقلق راحتي أجابته إنه السلطان قال ويحك هل هذا وقت المزاح ردت عـLــيه إنها الحقيقة أخرج وانظر بنفسك إن لم تصدقني .
لما خړج قال له العبد تعال سلم عـLـي سيدك !!! ولما رأى السلطان واقفا أمامه اعتقد أنه جاء لجمع الضرائب فأخرج صرة من المال وقال له أعذرني يا مولاي أني تأخرت في الدفع ضحك السلطان وقال لم أجئ لأخذ مالك بل لخطبة ابنتك عيشة إحتار |لرجـ، ،ـل وقال لقد
اختفت في الغابة . ولا اثار جانبية مكانها !!! أجاب السلطان لا تتخض إنها |تـ|ذى في الهودج ثم ناداها وقال تعالي يا عيشة جاءت البنت إلى أبيها وهي في أحلى زينة فعانقها وقال كيف تذهبين وتتركينني أجابت سأخبرك بكل شيئ فيما بعد لا بد أن نتكلم قال بالطبع لكن لنقود أولا ضيوفنا إلى الداخل ونقدم لهم شيئا يأكلونه ويشربونه
.لتكملة القصة اضغط على الرقم14 في السطر التالي 👇
