close
غير مصنف

هذا الرجل كان متزوجا من النساء اثنين الأولى اسمها زينب “الثانية اسمها جميلة ” ولكن كان يحب زوجته الثانية كثيرا

حتي دقة الساعة الثانية بعد منتصف الليل
اذ يراء ..حينها…شئ غريب يقترب يا للهول ماهذا .. لمتابعة
وفي اليوم الثاني من دفنها ذهب بكرًا مع طلوع الشمس إلي قبرها وكانت المدافن في منطقة زراعية شبه خالية من السكان وكانت تبعد عن قرية عبد الهادي مسيرة أربعة ساعات سير علي الأقدام، فعندما وصل الي قبرها كانت الصدمة الشديدة علي قلبه.
إذ وجدها خارج قبرها والقبر منبوش عليها!!!.

وقف مذهول محتار ويسأل نفسه من الذي فعل هذا، ومن يجرئ علي ان يفعل هذا فغضب غضبًا شديدًا.
وقد أعاد دفنها ثانيةً وتوجه الي قريته يحمل الخبر إلي اهله…….

لتكملة القصة اضغط ع رقم 5    👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى