غير مصنف
هذا الرجل كان متزوجا من النساء اثنين الأولى اسمها زينب “الثانية اسمها جميلة ” ولكن كان يحب زوجته الثانية كثيرا

ثم اقسم علي نفسه ليقتص من من فعل هذا
ويشرب من دمه ويأكل من كبده
عزم ان يبيت علي المقابر الليل كله
فختار مكان متميزن وكان المكان شجرة عملاقة
بجوار قبر” جميلة” زوجته فحمل سلاحه
وكان عبارة عن مندقية ذات عيارين وحمل معه كشاف أيضأ
ثم صعد الي اعلي الشجرة مع بداية الليل
ظل منتظر وعيونه مثل البرق ينظر إلى جميع الاتجهات
ينتظر وهوا احر من الجمر علي النار ينتظر
كي يعرف الشخص المجهول كي ين،تقم منه أشد الانتقام
مرت الساعة تلو الساعة وعبد الهادي منتظر
لتكملة القصة اضغط ع رقم 4 👇