غير مصنف
”حور”
لا عليك يا عم ، اسكن في الجوار مع جدتي ، لا تقلق سأوصله بنفسي
وقبل أن تغادر سألتني عن اسمي
ثم قالت لي ، عندما ستزوروني أمي ستفرح كثيرا وساخبرها أن تحقق لك أمنية …لم استطيع سجن الدموع أكثر من ذلك …فسمحت لدمعتان دافئتان بالفرار من عيني…لم أسعد في حياتي كما فعلت ذلك اليوم…احساسا قلما يصادفه الإنسان..لم أرى الفتاة من يومها …بعد عشر سنوات من الحادثة..طردت من العمل ..ففتحت متجرا صغيرا لبيع الدمى ، فلطالما أحببت هذه المهنة …لكن متجري كان محشورا في أحد الأحياء الفقيرة حيث كنت أسكن ، لم ينجح مشروعي الصغير، فأصبت بنكسة ، عانيت من فترة صعبة في حياتي ..
وفي أحد الأيام ..طرق أحد الأطفال باب بيتي ..وعندما استفسرت عن ماذا يريد…أخبرني أن امرأة في الخارج تسأل عني .
لتكملة القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي 👇