غير مصنف
”حور”
“”حور””
يقول العم إبراهيم ذو الأربعة وستين عاما ، أنه قبل عشرين عاما من الآن
عندما كنت أعمل في متجر كبير لبيع الدمى ، وقفت ذات مرة فتاة في عمر التسع سنوات عند واجهة المتجر والتي كانت من الزجاج الشفاف..وقفت قبالة دب رمادي مصنوع من القطن الناعم ، متوسط الحجم، تقريبا بحجمها..وبدأت تحدثه طويلا ثم انصرفت ، وعاودت الكرة مرة أخرى..مما جعل لعاب فضولي يسيل لمعرفة ماذا تقول الطفلة للدب…وعندما انصرفت قمت بوضع جهاز تنصت في الدب…لإشباع فضولي ..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇